كامبونغ أراب

باليمبانج هي موطن لمجتمع من مختلف الأعراق. هناك أحفاد الصينيين والهند والعرب والعديد من الأجناس الأخرى. كل مجموعة عرقية لديها مجتمعها الخاص، سواء كان مسكنا أو منظمة أو جماعة. السكن أو المسكن الذي يستوعب مجموعة عرقية معينة، معظمهم من الناس من نفس الخلفية العرقية. ومن الأمثلة على ذلك كمبونغ العربية، حيث يقيم سكان التراث العربي معظمهم في هذا المجال بالذات.

يقع كامبونغ عرب باليمبانغ على حد سواء المنبع والمصب على طول نهر موسي. في اليوم الآخر قمنا بزيارة أحد عرب كامبونغ باليمبانج، الذي كان كامبونغ العرب لورونغ المنور، كيلوراهان 13 أولو، باليمبانج.

المنازل في كامبونغ العربية لورونغ المنور، عموما لا يختلف عن أي منزل آخر في باليمبانج. وفقا لتاريخهم، جاء أول مهاجرين عرب إلى باليمبانج على طول الطريق من الشرق الأوسط لنشر دين الإسلام. ولم يحضر القرآن الكريم سوى تعليم القرآن الكريم وعلمه، إلا أن القرآن الكريم قد نشر لنشر تعليم الإسلام، في حين تم إحضار القبر للاحتفال بمواقع دفنه إذا كان يموت في أرض أجنبية.

وتقع منازل الشيوخ المحترمين في كل كامبونغ العربية لمواجهة نهر موسي. ويستند هذا التجزئة إلى مستوى الأقدمية الدينية فيما بينها. ويتكون كل منزل عادة من عدد قليل من الأسر، حيث أن عدة أجيال ستشغل كل مسكن.

الثقافة الزوجية للمجتمع العربي في كامبونغ

على الرغم من انتماءها السلس إلى مجتمع باليمبانج الأصلي، فإن مجتمعات كامبونغ العربية تمتلك فرقا مميزا في المسائل الزوجية. ووفقا لثقافتهم، لا تستطيع امرأة من التراث العربي أن تتزوج رجلا من التراث غير العربي. ومع ذلك، يمكن للرجل العربي أن يتزوج بحرية من امرأة غير عربية. إن الزواج بين امرأة عربية ورجل غير عربي سيعتبر عار من قبل مجتمعهم، حسب اعتقادهم، هو فقط الرجل الذي يستطيع أن يحمل سلالة رسول الله وليس النساء. لذلك، إذا تزوجت امرأة عربية خارج عرقها، سوف تتوقف أسلاف رسول الله عند هؤلاء النساء

كنا محظوظين جدا لقائنا بعض أطفال كامبونغ العرب خلال رحلاتنا. في البداية كانوا خجولين ومترددين في التقاط الصور، وغالبا ما يهربون للاختباء وراء جدران منزلهم. ومع ذلك، بعد بعض الوقت أنها تحسنت ببطء وأصبحت أكثر صداقة، حتى يسأل نبيلة ومالكال للانضمام إليهم واللعب.لا أحد من الأطفال رأيت لعبت الألعاب على الهاتف المحمول. كانوا يلعبون الألعاب التقليدية، مثل تخطي حبل، الدمى الظل وكرة القدم. عندما كنت طفلا صغيرا، كانت الدمى الظل تسمى 'أمبولان'. ويستمد أمبولان من كلمة "إلى أمبول"، وهو ما يعني لرمي قطعة من الورق في الهواء. اسمحوا لي أطفالي الاستمتاع الألعاب معهم. أردت أطفالي تجربة الألعاب التقليدية، والتعرف على زملائهم المواطنين، ومعرفة وطنهم الأم ويكون على بينة من جذورها التاريخية.